مايلي سايرس بين التجميل والمرض.. أسرار تغير ملامحها وصوتها

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!



أثار ظهور النجمة الأمريكية مايلي سايرس الأخير الجدل بتغير ملامحها، فيما كشف الأطباء أسرار عملياتها الدقيقة، وكشفت هي عن معاناتها الصحية.

أشعلت مايلي سايرس مواقع التواصل بظهورها الأخير بعدما بدت ملامحها مختلفة كلياً عما اعتاده الجمهور، الأمر الذي فتح باب التساؤلات حول خضوعها لعمليات تجميل جديدة.

في المقابل، كشف عدد من جراحي التجميل لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن ما قامت به النجمة البالغة من العمر 32 عاماً يدخل ضمن ما يُعرف بـ “الإجراءات الدقيقة”، وهي تعديلات تجميلية صغيرة تمنح مظهراً أكثر شباباً.

وأوضح الجراح سام فولر أن سايرس خضعت لعملية رفع الشفاه، حيث أزيل جزء من الجلد أسفل الأنف لتقريب المسافة بينه وبين الشفة العليا، ما جعل شفتيها تبدوان أكثر امتلاءً.

مايلي سايرس

كما أشار إلى احتمال خضوعها لحقن حشوات تجميلية ولعملية إزالة الدهون من الوجنتين بهدف إبراز عظام الوجه وإضفاء ملامح أكثر حدة.

أما الجراح جيمي سنونغ، فأكد أن هذه التغييرات تتماشى مع الاتجاه الرائج في هوليوود، والذي يركز على تحسين ملامح الوجنتين والشفتين باستخدام الحشوات والتقنيات الحديثة مثل الليزر، بعيداً عن الجراحات الكبرى.

إلى جانب الجدل حول شكلها، كانت سايرس قد تحدثت مؤخراً عن حالتها الصحية، كاشفة أنها تعاني من مرض يعرف بـ “وذمة رينكي”، وهو اضطراب غير سرطاني يصيب الأحبال الصوتية ويتسبب في خشونة وبحة ملحوظة في الصوت.

وأكدت الفنانة الأمريكية أنها ترفض الخضوع للجراحة خوفاً من فقدان صوتها المميز، مشبهة شعور الغناء مع هذا المرض بالركض في ماراثون مع أحمال ثقيلة على قدميها، خاصة خلال جولاتها الغنائية التي تعتمد على الأداء المباشر.

aXA6IDUxLjkxLjIyNC4xNDQg جزيرة ام اند امز FR



‫0 تعليق

اترك تعليقاً